UBS يطلق مساعدًا ذكياً داخليًا ويسعى لتعزيز الإنتاجية عبر الذكاء الاصطناعي

 أعلنت UBS - واحدة من أكبر البنوك في العالم - اليوم اعتمادها الواسع للذكاء الاصطناعي داخل عملياتها في أمريكا، ضمن استراتيجية تهدف إلى تحسين الكفاءة وتعزيز تجربة العملاء.

أبرز ما جاء في الإعلان:

  • 60% من جهود البنك الأمريكي تعتمد الآن على الذكاء الاصطناعي، حيث تركّز على تسريع عمليات استقبال العملاء، وتسهيل إجراءات التحقق من الهوية (KYC)، وزيادة وتيرة التفاعل بين المستشارين والعملاء.
  • تم إطلاق "Red"، مساعد ذكاء اصطناعي داخلي حاليًا لخدمة 52,000 موظف، مع تخطيط للتوسع في استخدامه ليشمل باقي المؤسسة بحلول منتصف عام 2026 ([turn0news36]).
  • تخلّى البنك عن أكثر من 1150 تطبيقًا تقليديًا، وأعاد توجيه تلك الموارد نحو أدوات AI أكثر تطوّرًا مثل OpenAI وSynthesia، لتحويل البيانات إلى محتوى ديناميكي ومساعدات ذكية للمستشارين.

لماذا هذا الخبر مهم جدًا؟

  • نموذج مثالي لقطاع الخدمات المالية في استغلال قدرات الذكاء الاصطناعي لتحقيق ثقافة تنظيمية مرنة وفعّالة.
  • دقّة أعلى وخدمة أكثر سرعة: مع تقليل الإجراءات اليدوية، تعزز البنوك قدراتها التنافسية وتحسّن تجربة العملاء.
  • تحول متجدد في ثقافة العمل: استبعاد التطبيقات القديمة واستبدالها بأنظمة ذكية يدل على مرحلة جديدة من دمج التقنية في أساس الأعمال.

ماذا نتوقع لاحقًا؟

التوقع التفاصيل
توسّع استخدام Red توظيفه في وحدات الخدمات، القروض، التحليل المالي الذكي.
مشاركة معايير الأمان لضمان توافق الأدوات الداخلية مع اللوائح التنظيمية وحماية البيانات.
تأثير on-the-board قد يشجع بنوكًا أخرى على تبنّي مبادرات مماثلة لرفع الإنتاجية وتخفيض التكاليف.

الخلاصة

بدعم مئات التطبيقات الذكية مثل "Red"، تعكس UBS توجهًا جريئًا نحو إعادة تصور القطاع المصرفي عبر الذكاء الاصطناعي. هذه الخطوة تعزّز مكانتها كلاعب تقني رائد وسط التحوّل الرقمي في الخدمات المالية.

أحدث أقدم

نموذج الاتصال